أشباه البشر أمثلة على

• بالنسبة لتزاوج أشباه البشر أو إذا أردت بون فاهر
• ولكن ما شعورهم تجاه الفضائيين أشباه البشر؟
• أمه من البشر و أبوه من أشباه البشر فلا يمكنها أن تحبل
• وهي خصائص لدى أشباه البشر، لا توجد في غيرها من الثدييات أو ذوات القدمين الأخرى.
• يُقترح أنه حدث تطور لأشباه البشر المبكر في شرق إفريقيا منذ حوالي 3 مليون سنة.
• بدأ أشباه البشر بالقيام بذلك قبل 2.6 مليون عام.
• قبل 2.6 مليون عام، الإنسان البدائي أو أشباه البشر خطو على الأرض بصخور غنية بعنصر السليكون.
• منذ حوالي 5 مليون سنة بدأ مخ أشباه البشر يتطور سريعا في كل من الحجم واختلاف الوظائف.
• جميع هذه الأجناس ذات الصلة يتم تصنيفها أحيانا بشكل جماعي على أنها عميرة (قبيلة فرعية) لقبيلة أشباه البشر وتسمى أسترالوبيثسينا.
• أعلن العلماء أن نوع إنسان فلوريس، أشباه البشر منقرضون يسمون "هوبت"، قد اختفوا منذ 50,000 عام مضت، وذلك أقدم بـ12,000 عام مما توقع سابقًا.
• على الأرجح فإن الجلد الذي تعرض للشمس عند فقدان الشعر عند أشباه البشر كان غير مصطبغ، مما يعكس الجلد شاحب الكامن وراء شعر أقاربنا الشمبانزي.
• تفيد مقارنة وضعيّة الثقبى العظمى عند أنواع أشباه البشر الباكرة في تحديد مدى راحة بعض الأنواع المحددة في السير على قدمين بدلاً من أربع (ذوات الأربع).
• ولقد شارك هو وزوجته نينا كلوبوتوفسكايا (عالمة حفريات) في الفريق البحثي الذي اكتشف جماجم أشباه البشر البدائيين ولاحقًا هياكل عظمية يرجع تاريخها إلى 1.8 مليون سنة في دمانيسي، في جورجيا.
• الصفات الجسدية لهومو ناليدي جديرة بالملاحظة بسبب وجود صفات مشابهة للأسترالوبيثكس مختلطة مع صفات مميزة لجنس الهومو وكذلك صفات أخرى غير معروفة في أشباه البشر الأخرى.
• يعود تأريخ الموقع الأثري لأشباه البشر إلى 1.8 مليون سنة مضت. وكان من أقرب الأدلة المعروفة لوجود أشباه البشر خارج أفريقيا قبل اكتشاف الأدوات الحجرية التي أُورخت لما قبل 2.1 مليون سنة مضت في موقع شانغشن الأثري الصيني في عام 2018.
• يعود تأريخ الموقع الأثري لأشباه البشر إلى 1.8 مليون سنة مضت. وكان من أقرب الأدلة المعروفة لوجود أشباه البشر خارج أفريقيا قبل اكتشاف الأدوات الحجرية التي أُورخت لما قبل 2.1 مليون سنة مضت في موقع شانغشن الأثري الصيني في عام 2018.
• التغير المظهري من الرئيسات إلى أشباه البشر المبكر أدى إلى فقدان شعر الجسم – باستثناء المناطق الأكثر تعرضاً للأشعة فوق البنفسجية، مثل الرأس – للسماح بتنظيم حراري أكثر كفاءةً عند الصيادين مبكراً.